هشام صفوت

صورتي
City, Cairo, Egypt
كل ما تريد معرفته عن الكاتب هشام صفوت سعيًا منا لتوفير كافة المعلومات الخاصة بالكوادر الشابة الذين هم مستقبل وطننا الحبيب وقدوة أبناءنا، ونتناول معًا في السطور التالية متابعينا الكرام السيرة الذاتية لأحد أبرز الكوادر الشابة في مجال الإعلام والتسويق الأستاذ الكاتب هشام صفوت إمام. بطاقة تعريف الكاتب هشام صفوت الاسم : هشام صفوت إمام تاريخ الميلاد : 20 / 9 / 1997 مكان المنشأ : محافظة القليوبية المؤهل العلمي : دبلوم تجاري المهنة : كاتب ومسوق رقمي ومصمم جرافيك مصري مبادرات واسعة للكاتب هشام صفوت كلل الكاتب هشام صفوت كفاحه في الحياة بحصوله على سيرة ذاتية قوية جدًا تشرف صاحبها، حيث أن كاتبنا لم يكتفي علميًا بتحقيق شهادة دبلوم تجاري فقط بل إنه اجتهد حتى حصل على شهادة تسويق رقمي من شركة جوجل عام 2019، وواصل أيضًا في تطوير خبراته بحصوله على المعلومات التجارية، وقام الكاتب هشام صفوت بتوسعة دائرة المعرفة لديه بشكل ملحوظ في مجال التسويق الالكتروني وأصبح أحد أهم خبراء التسويق في وقتنا الحالي رغم صغر سنه مقارنةً بالمكانة التي وصل إليها. كما إنه أتقن الكثير من خدمات السوشيال ميديا كتصميم الإعلانات

ما سبب قياس قوة المحركات ب"الحصان" ؟


كثيرا ما كان يتبادر إلى بالي طرح مثل هذا السؤال ، و لكنني ما إن بحثت في الويب ، لأجد مقالات طويلة جدا و معقدة مليئة بالأرقام و التواريخ ، فأخرج منها حائرا ، و لم أفهم منها شيئا ، لكنني وجدت أخيرا مقالة مركزة و جميلة تشرح هذه القضية بكل بساطة ، مصدرها مذكور أسفله ؛ و أحببت أن أشارككم بها :

يتم قياس المسافة بالأمتار، ودرجة الحرارة بالدرجة المئوية، أما قوة المحركات فتقاس بالحصان، لكن لماذا تسمى هكذا؟ حسناً، لنقل أن الحصان كان يستخدم في الجر وسحب الآلات قديماً، لكن ما علاقة ذلك و ربطه بمجال المحركات الحديثة؟

و ما السبب وراء قياس قوة المحركات بـ “الحصان”؟

في عام 1781، قدم العالم جيمس وات المحرك البخاري للعالم، وهو الذي أحدث ثورة في عالم الآلات في ذلك الوقت، حيث كان الغالبية العظمى من الناس تستخدم الخيول في تنفيذ المهام الميكانيكية، وجاء وات بوحدة “الحصان” لمقارنة قوة مشروع الخيول المستخدم.

من خلال سلسلة من التجارب قام وات بتقييم العمل بقوة الحصان التي تساوي 33,000 باوند-قدم (تشير إلى رفع وزن 33,000 باوند في 1 قدم) في الدقيقة الواحدة. وبالتالي نشأت هذه الوحدة الجديدة.

بفضل استخدام الحصان كوحدة واحدة، كان الجميع قادراً على فهم قوة المحرك عندما يتقدم المشترين لشراء الآلة. كان وات لديه محرك 5 حصان، إذ إن هذا الحصان كان يعادل في القوة 5 خيول.

العبقرية الحقيقة لجيمس وات أعطت العالم محرك رفيع المستوى يعمل بالبخار، وإن وحدة “الحصان” خلقت سوق كبير بين الناس الذين كانوا يعيشون في الماضي. ومع ذلك فإن وحدة الحصان ما زالت مستخدمة في العديد من الصناعات اليوم، خصوصاً في قياس القدرة القصوى لماكينات الاحتراق الداخلي للسيارات والشاحنات والحافلات والسفن ...

منقول من المصدر : ثقفني بالعربي